اليوم تكون قد مرت سنة على رحيل الأخ الغالي على قلوبنا " محمد فؤاد محفوظ " الذي إختاره المولى إلى جواره رحل عنا دون وداع, نتقدم إلى الله داعين له أن يتغمده برحمته الواسعه ويسكنه فسيح جنانه ويطيب ثراءه ويجعل قبره روضة من رياض الجنة إنه على كل شيء قدير , كل نفس ذائقة الموت
أخي محمد محفوظ لا يزال العام والخاص يذكرك ولم ولن ننساك أبدا نذكرك بالرحمة والثناء
لا تزال حيا في قلوبنا وكأنك اليوم موجود بيننا
إنا لله وإن إليه راجعون