الرجل الذي تكرهه جميع النساء هو أحد هؤلاء فانتبه اذا كنت من أحدهم حاول التغيير:
الذي لا يغض بصره عن النساء:
يسترق النظر الى حرمات الآخرين دونما احترام لزوجه.. فتجد عينيه تدور في محاجرهما بحثا عن النساء وهو يجالسها..أو يلاحقهن في الأسواق ويقيم العلاقات معهن تحت شعار (الرجل حامل لعيبه) وفي حماية مجتمع يبرر للرجل جرائمه المخلة بالشرف والآداب العامة
غض البصر من الطرفين فهو عيب فيا لمرأة أكثر
الله يعافينا ويحمينا من شر النظر
فالأولى لك مع كفها وعدم استدامتها
والثانية عليك وزرها وإثمها
وهي سهم من سهام إبليس
فهل ترض أن يصيبك سهم عدوك
احمي نفسك وتذكر ربك.
الشكاك: الذي يقتفي أثر كل شيء لعله يصل إلى ما يصدق ظنه ويدور في عقله.. حتى يكاد يحسب الأنفاس على زوجه.. ويدمر البيت بسبب شكه
هههه هذا أنصحه بطبيب نفسي
وهذا داء خطير فمن ابتلي به فأنصحه ألا يتزوج
فالزواج مبني على الثقة..
الغيور: الذي يغار غيرة نارية غير محمودة تحرقه وتحرق زوجه معه.. وتهدم البيت وتشرد الأطفال.. رغم أنه لايوجد مايدعو لذلك
الغيرة محمودة ولكن إن تجاوزت الحد فلا تسمى غيرة
فالإنسان يعرف حدود الغيرة على الأهل والشرف
وربما في هذا الزمن تكون أكبر
لأن الزمن والمجتمع لا يرحم
والغيرة في المرأة محمودة
وصراحة دليل الغيرة هو الحب الصادق..
المزواج:الذي يستبدل النساء استبداله ملابسه وسقط متاعه.. دون اعتبار لإنسانية زوجته ومشاعرها.. ضاربا عرض الحائط بأسرته.. والتزاماته
فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة
هذا هو الضابط للتعدد
ولكن صراحة
في هذا الزمان صعب التعدد
فل يهتم بواحدة ويعطيها حقها ولا يضيعها أفضل وأولى من أن يتزوج ثانية
فإن تزوج الثانية فأنا أعتبره وضع حبل في عنقه
وسيعيش حياته بصعوبة في زمن كهذا ..
ا
لبخيل: الذي يحبس ماله ويعدده.. حارما نفسه واولاده من لذة الحياة ومتع الدنيا.. خوفا من مستقبل لن يعشه...فما ذكر الزمان بخيلا استمتع بماله
لا تمد يدك إلى عنقك ولا تبسطها كل البسط
الإنسان رزقه الله المال لما ؟؟؟
من أجل ان يستمتع ويقضي حوائجه
فأن بخل على نفسه وعياله فهو لا يعلم
قيمة ماله وسيتركه دون ان يستفيد
وهذا يدخل أيضا والعياذ بالله في عدم الثقة بالله
يعني الرزق من الله فلا تخشى نقصان مالك
وكلما انفقته في وجهه المشروع بارك الله فيك وكان دخرا لك
والرجل الذي يسعى في خذمة اهله كالمجاهد في سبيل الله
فمن جهل هذا فلا معنى له من وجوده..!!!
المنان:الذي يعطي فيعود بالمن والأذى على من ينفق أو يعطي.. وبئس الرجل هو الذي ي*** الناس بما أعطاهم وانفقه عليهم
لإن أبق قابضا يدي خير لي من أن أبسطها وأعمل لساني بها
الله يعافينا فهذا اخطر شيء
وهو يمس العقيدة والإيمان
ويعني النية التي هي أساس الأعمال..
ضعيف الشخصية: الذي يسلم قياده للمرأة من أم إلى زوجة دون رقابة فالرجل قوام وحينما يتنازل عن ذلك لايستحق شرف الرجولة
هههه قد حصرتها في قيادة المرأة
ولكن اسألك لو كان هذا الرجل يسافر كثيرا
فهل يعني وضعه لماله في يد زوجته ضعف شخصية؟؟؟
والقوامة التي تشمل الإنفاق وتوفيره للمال من القوامة
وأما تسليمه للقيادة فلا يقدح في رجولته
والزوجة الصالحة من تحفظ زوجها في ماله
بحسن التصرف فيه
أما غن قلتي من حيث تصرفها ومعاملتها فهذه ذياته
بحيث تخرج متى شاءت وتعمل ما شاءت ووو دون وجود لرأيه
أو عدم قبول قوله وعدم اعتباره فهذا هو الضعيف الشخصية المنبوذ..
غير جدير بالمسؤلية: لايعتمد عليه.. يعدك بالتنفيذ وهو عاجز عن تحمل مسؤوليات ماوعد به.. تاركا من هم في مسؤوليته للضياع وفتن الشارع
أكبر ذنب أن يضيع المرء من يعول
والرسول الكريم [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] ..
ركز على هذا بقوله : " من استطاع منكم الباءة..."
فلذلك يجب عليه أن يحرص ويسهر على توفير لهم كل ما يحتاجونه
وألا يتركهم مستضعفين أو محتاجين للغير والعياذ بالله
خائن العهد: الذي يعدك بالشيء ويعود عنه.. مرتدا بذلك عن سيرة الرجال المحترمين..
وكم أبكاني
هههه فقدي رجلا ههه كان وعده سيفا قاطعا لاعودة عنه إلا بالموت ههه
الله يعوضك هذا الرجل ههه
صحيح نقص أو بالأحرى يكاد ينعدم الرجل الحق..
ا
لخبيث المنافق: الذي يبطن مالايعلن.. ويصور نفسه في أحسن صورة وهو أسوء الرجال
لا حول ول اقوة إلا بالله
هذا لا يقبله اي عاقل.
النمام.. المغتاب: الذي يمشي بين الناس بالنميمة ويغتاب صحبه.. بل ويجالس النساء مستمتعاً بنميمتهن غيرالبريئة.. مساهما في نشرها
انسأل الله السلامة
ففي مجتمعنا هذا والله أحزن
لما أرى زوجات الرجال يتبادلن الضحكات مع رجال
خاصة في العمل
الله يسترنا ويعافينا ويرحمنا ولا يعذبنا بما فعله السفهاء منا ..
المهمل: الذي يهمل في هيئته الشخصية.. فتجده قذرا وغير مرتب بحجة ان الاهتمام بذلك من شأن المرأة وحدها!!!!
ولا يلتفت لكلام رسولنا الكريم صلوات الله وسلامه عليه "أن الله جميل يحب الجمال".
كما يحب الرجل ان يجد امرأته وزوجته جميلة في أحسن زينتها
فكذلك يجب عليه أن يكون في أحسن زينته
وخيركم خيركم لأهله
وهذا مما يجعل التحابب
والألفة الدائمة
ولا ينفر النفس
فالنفس تشتهي الحسن
وتنفر دوما من القبيح