هل ترضين بعلاقة شاب انظري النتيجة

لديكي سرعة نفوق سرعة الضوء في كتابة المواضيع
.......
شكرا لكي تائبة الى الله
موضوعكي مفيد جدا
أنا بالطبع لا أرضى بهذاا
فهي تفقد شرف الفتاة
و إن لم تصن الفتاة شرفها فلن يتطوع أي شخص لفعل ذلك
.......
و كأن الموضوع كتب خصيصا لي ؟ لأستفيد منه
أليس كذلك ؟؟؟
المهم جزاكي الله خيرا
و جعله في ميزان حسناتكي
......
تمنيت حقا لو دخلتي المنتدى كي ترشديني
أممم عند خروجي من المنتدى ظلت كلماتكي تجول في خاطري "الهجران في الله".....شكرا لكي

نسرين ماشاء الله ماجاء بموضوعك كان راااااااااااااااااائع
كل ما قلته صحيح وهو يحدث في زمننا
كثرت العلاقات المحرمة من كل أصناف الناس وخاصة مس جانبا مهما وهو الشباب الذي يعتبر النواة الأساسية لبناء مجتمع
للأسف زمننا أصبح فيه الشباب منحرفون وأغلبيتهم يقيمون علاقات محرمة
لنقل أن جزء من المئة لا ينصاعون لهذا العمل
حتى أصحاب الفكر الواعي جرتهم السبل إلى الطريق الملتوية المليئة بالأشواك
وقل من يعرف كيف يسير فوقها ويتعامل مع ما ينجم عنها من مصاعب وأفخاخ لم تكن في الحسبان

هذا الموضوع مهم جدا للنقاش
والكثير منا يحتاجه
نرى أن جميع الفتايات يقمن علاقات مع الشباب حتى اللواتي يدرسن في الأطوار التعليمية
وهذا شيء فضيح لا أحتمله إطلاقا



وللإجابة على سؤالكي صديقتي الحبيبة
فإنني أبدا لن أرضى إقامة علاقة مع شاب
سأخبركي شيئا وحيدا السبب وراء هذه العلاقات هو الفتاة

في العام الماضي بالضبط بالجامعه أقيم حفل مهرجان
حضره المنشد جلول
كنت من بين المحظوظات للقاءه
هذا المنشد كان في السايق مغتي لأغاني الراي المعروفة بوهران
ولكن حدث وأن تاب وأصبح متدين جدا ومنشدا ومؤذنا بالمسجد أيضا
أخبرته أنني ارغب وقتها في أن أرتدي الحجاب
سألني عن المشكلة أجبته عن الموضوع
سألني آخر عضو معه في الإنشاد
يا آنسة هل لي بسؤال لك؟
قلت :طبعا تفضل
قال: هل أنت على علاقة مع شاب ؟
أجبته: كلا
قال: جيد ولماذا؟لماذا لا تصاحبين؟
قلت له:أنسيت قول الله :" ولا متخذات أخذان" لا ينبغي أن تقام علاقة فتاة مع شاب فهو أجنبي عنها
هذا من ناحية الدين
ثانيا: أنا إبنة رجل
وأخت رجل
ولا أريد أن أخذل الرجل الثالث وهو زوجي
وهو أول من سيدخل قلبي وأكون له وحده
ثالثا : أمي لم تربيني على أن أكون هكذا
لا أن أضرب المواعيد مع الشباب
بل أنا جوهرة والإسلام محص ذلك
ومهما حصل لن أتنازل عن شرفي
و .....لم يدعني أكمل
فطلب مني أن أتوقف فقال : سبحان الله
معك حق يا ريت كل فتاة تعلم بهذا وتفكر بتفكيرك

يا رب أرزق بنات الإسلام أزواجا صالحين
وأخلي من تفكيرهم هذه السلوكيات السيئة
العلاقات المحرمة تؤدي إلى الهلاك
لا نفع فيها

شكرا لكي كثيرا نسرين على هذا الموضوع المفيد
أحسنت في الإختيار
نحتاج كثيرا إلى مثل هذه المواضيع
سلمت يمناكي
ولا تحرمينا من جديدك دوما
تقبلي مروري البسيط

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

في هذا الزمان يوجد فتايات من هن يملكن عقلا راجحا يميزن به بين الصواب والخطأ
يرين الأمور لا تبدو كذلك ويردن تغيير الوضع إلى الصحيح
لا يرغبن في رؤية المنكر أمامهن
يسعين إلى التغيير حتى ولو كلفهن ذلك أي شيء

كلنا لنا صديقات وصديقاتنا لسنا جميعهن يتصرفن ويتعاملن بحكمة فهن يختلفن في عدة أمور
وعلينا أن نتعامل مع كل منهن حسب ذلك
منهن من تخالط رفيقات السوء وتنحرف فتقدم على إقامة علاقة مع شاب وتخسر شرفها وحياتها
لا يوجد منا من يرغب في رؤية ذلك يحدث فالقلب لن يحتمل الخطأ وهو يحصل
أحيانا يراودنا الخوف من أن نخسر الصداقة لهذا السبب
نريد أن نصلح الأمر لكن نخاف
المهم نحن على علم أن علاقة الفتاة مع الشاب غير مشروعة
علينا أن نتعامل بحنكة
فإن ثبت أن لهذه الفتاة علاقة غير شرعية بهذا الرجل فيجب عليها أن تتوب إلى الله تعالى مما وقعت فيه، وتقلع عن هذا الذنب القبيح فوراً، قبل أن ينزل بها ملك الموت، وعليك أن تستمر في نصحها بالكلمة الطيبة والشريط النافع والكتاب المؤثر ونحو ذلك من الوسائل، وإذا تمكنت أنت من نصحها وتذكيرها بالله تعالى فإن هذا من النصيحة التي رغب فيها الشرع، ففي الحديث الذي رواه مسلم وغيره أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: الدين النصيحة، قلنا لمن؟ قال: لله ولكتابه ولرسوله ولأئمة المسلمين وعامتهم....
ولا تترك النصح لظنك عدم استجابته، فلعل الله تعالى يكتب لها الخير على يديك....
..وانصحيها بان الحذر كل الحذر أن تربطك أي علاقة غير شرعية بهذا الشاب أو غيره، فعواقب ذلك وخيمة جداً. والشيطان قد يستدرج الإنسان شيئاً فشيئاً بنظرة خاطفة وكلمة عابرة أو مكالمة هاتفية حتى يصطاده بحبائله. وكما قلا الشاعر: كل المصائب مبدأها من النظر ومعظم النار من مستصغر الشرر...
وانصحيها .بقطع هذه العلاقة، والامتناع عن المحادثة واللقاء، واعلمي أن اكثر الضحايا يتم اصيطادهن بمثل هذا الأسلوب. ومن كان جاداً في الزواج فعليه أن يطرق بابه المعروف وهو التقدم إلى الأهل ولا ينبغي لفتاة أن تقبل زوجاً لها بمجرد معرفتها له، بل لا بد من السؤال عن أهله وأحواله وأخلاقه وتعامله مع الناس، وقبل ذلك السؤال عن دينه والتزامه. وربما كان الشاب جاداً في الزواج أول الأمر، ثم بتكرار اللقاء والاتصال يصرفه الشيطان عن الزواج ويقنع بالحرام، ولن تجني الفتاة من ذلك إلا الخيبة والعار ثم النار والعياذ بالله .
وذكريها ان اللقاء لا يخلو من عمل محرم يدعو إلى الفتنة ويهيج نار الغريزة، ومن بحثت عن توفيق الله تعالى لها في زواجها فإنها لا تبدؤه بالمعصية. فأعلني توبتك واستغفارك وندمك وأخبريه أنك من الطهر والشرف والتربية بمكان يمنعك من إقامة علاقة مع رجل أجنبي. واعلمي أن المرأة تسقط من عين الرجل الشريف إذا رأى سرعة انخداعها وتلبيتها لرغباته، بل لو قدر زواجه منها فإنه تبقى في نفسه عوامل الشك والريبة تجاهها، فإن من أقامت علاقة مع زيد لا مانع أن تقيمها مع عبيد. وننصح جميع أخواتنا المسلمات بترك الحديث الخاص مع الرجال عبر الإنترنت والهاتف فكم جلب لهن العار والبلاء وعرضهن لعذاب الله. والله الموفق لسبيل الرشاد. فإن ما تفعله هذه المرأة هو من استدراج الشيطان -والعياذ بالله- والواجب عليها قطع هذه العلاقة، فإن الأمر قد يؤدي إلى ما لا تحمد عقباه، قال تعالى: (وَلا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُبِينٌ) [البقرة:208] .
وعليك بمواصلة النصح لهذه الأخت وتذكيرها بالله واليوم الآخر والوقوف بين يدي الله، كما يمكن أن تهدي لها الكتيبات والأشرطة التي تتحدث عن هذا الموضوع، ويمكن أن تكلمي من ينصحها من الأخوات الداعيات ممن لهن تأثير عليها.
فإن تركت ذلك، فذلك المراد .
إن التناصح بين المسلمين والتواصي بالحق والتعاون على البر والتقوى والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر أمر محتم، قال الله تعالى: وَالْعَصْرِ* إِنَّ الْإِنسَانَ لَفِي خُسْرٍ* إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَتَوَاصَوْا بِالْحَقِّ وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ [العصر]، وقال تعالى: وَتَعَاوَنُواْ عَلَى الْبرِّ وَالتَّقْوَى وَلاَ تَعَاوَنُواْ عَلَى الإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَاتَّقُواْ اللّهَ إِنَّ اللّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ [المائدة:2]، وقال تعالى: وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاء بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَيُقِيمُونَ الصَّلاَةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَيُطِيعُونَ اللّهَ وَرَسُولَهُ أُوْلَئِكَ سَيَرْحَمُهُمُ اللّهُ إِنَّ اللّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ [التوبة:71]، وفي الحديث: الدين النصيحة. رواه مسلم.
فإن تيسر لك إقناعها دون إفشاء سرها فهذا هو الأفضل، فقد ثبت في الحديث: من سترمسلماً ستره الله في الدنيا والآخرة. رواه مسلم.[واستعيني على إقناعها بما تيسر من الحوار والإقناع العاطفي والترغيب والترهيب وإعارة الأشرطة والكتب المفيدة وبمن يؤثر عليها من الصديقات الأخريات، فإن لم تعد إلى رشدها فيمكنك أن تكلمي الأم...

صان الإسلام العلاقات بين الأفراد، وحدَّها بسياجٍ يلائم النفسَ البشرية، فحرم العلاقة بين رجلٍ وامرأةٍ إلا في ظل زواج شرعي ، وكذلك لا يصح مخاطبة رجلٍ امرأةً ، ولا امرأةٍ رجلا إلا لحاجة. وإن كانت ثَمَّ حاجةٌ داعيةٌ إلى الخطاب بينهما فليكن ذلك في حدود الأدب والأخلاق، قال تعالى: ( وإذا سألتموهن متاعا فاسألوهن من وراء حجاب ذلكم أطهر لقلوبكم وقلوبهن ). [الاحزاب: 53]. وقال تعالى: ( إن اتقيتن فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض وقلن قولا معروفا ). [ الأحزاب 32]. والخطاب قد يكون باللسان والإشارة والكتابة، فهو عبارة عن كل ما يبين عن مقصود الإنسان. قال تعالى: ( قال آيتك ألا تكلم الناس ثلاثة أيام إلا رمزا ). [آل عمران:41]. وقال الشاعر: إن الكلام لفي الفؤاد وإنما جعل اللسان على الفؤاد دليلا
فالواجب على المسلمين الحذر من مخاطبة النساء عبر ما يعرف بمواقع الصداقة على الإنترنت، فذلك من طرق الشيطان وسبل الغواية قال تعالى.يا أيها الذين آمنوا لا تتبعوا خطوات الشيطان، ومن يتبع خطوات الشيطان فإنه يأمر بالفحشاء والمنكر) .[ النور: 21].
وإذا كانت الصداقة بالواسطة ممنوعة محرمة، فإن كل علاقة أو صداقة أكثر قرباً ومباشرة، كالصداقة عبر الهاتف، أو اللقاء المباشر، أو غير ذلك أشد تحريماً وأعظم خطراً، ..............والله أعلم.

شكرا لك فدوى مرورك اسعدني
لكن الموضوع ليس لك فحسب بل للعامة

اما انت يا دروب الفلاح فصدقتي في كل شيء
فقط ما شرعه الله عزوجل هو ما كان في العلم والتعلم والخير
ودليل مشروعيته لا يخفى عن كل مسلم واااااااع
وكانت الصحابيات وامهات المؤمنين يتحدثن مع الصحابة وكانت عائشة رضي الله عنها تدارس الصحابة حديث رسول الله
فلا حرج للفتاة أن تتكلم مع الشاب الصالح بشرط ان لا يتعدى مقدارا لحاجة
والطيبون للطيبات والطيبات للطيبون فكن طيبات يكن لكن طيبون
ولتعلم كل فتاة انه قل الشباب الصالحون لان الفتيات الصالحات كدن ينعدمن والله ولي التوفيق وهو خير حافظا