أمر غريب فعلا
فقبل أن نقرأ عن حياة رسول أو نبي
نظن أننا سنقرأ عن حياة رغدة جميلة لكن
لا
يكون العكس..وهذا يجعلك تصدق فعلا أن الله اذا أحب عبدا
ابـــــــــــــــــــــــــــــــــتلاه صبر أيوبفأين نحن من كل هذا
و هل يمكننا أصلا أن نقارن بلاءنا ببلائه
واستمر ايوب في البلاء ثمانية عشر عام و هو صابر و لا يشتكي لأحد حتى زوجته ..
و لما وصل بهم الحال الى ماوصل قالت له زوجته يوما لو دعوت الله ليفرج عنك
فقال: كم لبثنا بالرخاء
قالت: 80 سنة
قال: اني استحي من الله لأني مامكثت في بلائي المدة التي لبثتها في رخائي !
أعجبني جدا هذا الجزء
هههههه أما الآن (في عصرنا هذا ) اذا ابتلى الله عبدا لا يصلي اطلاقا تجده يسارع للصلاة والدعاء والرقية...وعندما يستجيب الله لدعوته ينسى هذا العبد الضعيف ربه